شقاوة روبش
مرحبا بك زائرنا الكريم
شقاوة روبش
مرحبا بك زائرنا الكريم
شقاوة روبش
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

شقاوة روبش

قول اللى فى نفسك دون تجريح
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» مرحاض الرب فى العهد القديم!!
العراق يجدد الاحتلال Icon_minitimeالأربعاء يوليو 13, 2011 9:43 am من طرف admin

» ابن قسيس اسلم بعد ان قرأ فى الانجيل
العراق يجدد الاحتلال Icon_minitimeالجمعة يونيو 03, 2011 7:11 am من طرف admin

» سلام ثمانية اقباط بأسيوط اثناء محاضرة اسلامية الحق نفسك يا قبطي واسلم قبل ما تنقرضوا
العراق يجدد الاحتلال Icon_minitimeالسبت أبريل 30, 2011 12:26 am من طرف admin

» عن إغفال الإعلام قضية سلوي عادل
العراق يجدد الاحتلال Icon_minitimeالسبت أبريل 30, 2011 12:15 am من طرف admin

» انقذوا دماء المسلمين والمسلمات الجدد في مصر
العراق يجدد الاحتلال Icon_minitimeالسبت أبريل 30, 2011 12:05 am من طرف admin

» يهوذا يزني بكنته ثامار
العراق يجدد الاحتلال Icon_minitimeالجمعة أبريل 29, 2011 8:41 pm من طرف admin

» مريم ام يسوع تتزوج أخيها الشرعي
العراق يجدد الاحتلال Icon_minitimeالجمعة أبريل 29, 2011 8:33 pm من طرف admin

» لوط يمارس الجنس مع بناته
العراق يجدد الاحتلال Icon_minitimeالجمعة أبريل 29, 2011 8:20 pm من طرف admin

» هل يسوع رجل بمعنى الكلمة ؟
العراق يجدد الاحتلال Icon_minitimeالجمعة أبريل 29, 2011 8:16 pm من طرف admin

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
منتدى
التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني

 

 العراق يجدد الاحتلال

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
admin
Admin
admin


المساهمات : 737
تاريخ التسجيل : 24/07/2009
العمر : 55
الموقع : الاسكندرية

العراق يجدد الاحتلال Empty
مُساهمةموضوع: العراق يجدد الاحتلال   العراق يجدد الاحتلال Icon_minitimeالأحد أغسطس 15, 2010 10:32 am

بقلم على السيد ١٥/ ٨/ ٢٠١٠

لم أسمع عن بلد يناشد ويستعطف ويسترضى «محتله» مثلما يفعل بعض قادة العراق، الذين يستصرخون فى المحتل الأمريكى العزة والشهامة كى يبقى لسنوات، وكلما انتهت السنوات يجددون المناشدات، لا يهم أن يقتل مئات الآلاف، وليس عيبا أن ترمل النساء، أو تغتصب الفتيات، أو يكنّ وقود البارات، أو يتسكعن فى شوارع العواصم العربية، بعد أن استبدلن لقب «الماجدات» بأرخص الألقاب، وأقدم المهن.

وليس غريبا أن يطلق المناشدات أهل الحكم فى العراق، لأنهم جميعا عادوا لبلادهم مع الاحتلال بحسابات خاصة وأطماع محددة ومهام مدبرة وأدوار مرسومة، ولم يكن لأحدهم أى أهداف وطنية، ولكن الغريب بل المفزع أن يأتى الاستجداء من رئيس أركان جيش العراق الذى يحضر ويجهز منذ ما يقرب من سبع سنوات، بعد حل الجيش الوطنى وتصفية قادته ومطاردة جنوده.

بابكر زيبارى، رئيس أركان الجيش العراقى، قال إن جيشه لن يكون قادرا على تولى الملف الأمنى قبل٢٠٢٠، وسيكون - وهنا مربط الفرس - بحاجة للدعم الأمريكى حتى ذلك الوقت. زاد على هذا الكلام ما قاله وزير الدفاع عبدالقادر العبيدى: «لو سئلت عن الانسحاب لقلت للسياسيين: يجب أن يبقى الجيش الأمريكى حتى يتكامل الجيش العراقى فى ٢٠٢٠» ولا تسأل كيف سيتكامل جيش العراق فى هذا التاريخ،

ولا لماذا لم يتكامل طوال ما يقرب من سبع سنوات مضت، وكيف يكون جيشا وطنيا سلح بأحدث التقنيات وأنفقت عليه المليارات ولا يقدر على حماية الجبهة الداخلية وينتظر أن يحميه أو يساعده «المحتل»، وإذا كان غير قادر على حماية أمنه الداخلى إلا بعد عشر سنوات، فمتى يقدر على حماية جبهته الخارجية.

مؤكد أن جيشاً أسس بنيانه على الطائفية والانتقائية السياسية فى اختيار قياداته، لن يكون قادرا على حماية بلاده، لا داخليا ولا خارجيا، وسيظل دائما فى حاجة للدعم من صانعيه، فضلا عن أن المطالبين ببقاء المحتل هم القادة، أصحاب الأيدى المرتعشة بسبب ما اقترفته من جرائم،

وما يرونه فى أصابعهم الغارقة فى شلالات الدماء المتدفقة، وفى المقدمة الذين يتنازعون على مغانم الحكم الآن، والذين عطلوا لشهور تشكيل الحكومة، آملين أن ترتفع وتيرة الطائفية، وتتحول إلى درجة الحرب، كى يصل المخطط إلى منتهاه، ويتقسم العراق إلى ثلاث دويلات متناحرة، طائفيا وسياسيا وجغرافيا..

هؤلاء الذين تآمروا على وطنهم، ورهنوا أنفسهم لصالح أجهزة مخابرات ودول، وباعوا ضمائرهم حتى وصلوا إلى سدة الحكم فى بلاد مزقتها الحروب والطائفية والتطرف.. هم بعد سنوات من الاحتلال لا يجدون الأمن سوى فى حضن المحتل، ولا يقدرون على التحرك خطوة إلا تحت حمايته، إذ لم يتبق لهم شىء بعدما رهن بعضهم بلاده بكاملها لإيران، وراح البعض الآخر يتمسح فى العباءة الأمريكية.

لا تسأل كيف كان العراق آمنا فى أيام الحصار، كيف لم نسمع عن فتن طائفية ومذهبية، كيف كان السنة يباهون بمراقد الشيعة أمام زوارهم، كيف كانت المصاهرة بين الاثنين كحبل الوريد، كيف كان الناس يسهرون على نهرى دجلة والفرات دون خوف من عصابة تقتل على «الهوية» الدينية، أو من قنبلة يلقيها جندى أمريكى أراد أن يكسر ملله، كيف كان العراق، قبل خطيئة الكويت، منارة ثقافية يصدّر ألمع الفنانين وأشهر الشعراء وأهم مطبوعات فكرية عربية،

وكيف عاش فيه أكبر العلماء، وكيف كان واجهة تستقطب وتحتفى بأهل الفكر والإبداع؟ الإجابة: لأنه لم يكن بينهم حزب الدعوة الموالى لإيران، ولا ميليشيات بدر المتدربة فى طهران، ولا ميليشيات الصدر ولا جبهة علماء السنة.. فقط كان العراق.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://robesh.yoo7.com
 
العراق يجدد الاحتلال
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شقاوة روبش :: قول اللى فى نفسك دون تجريح-
انتقل الى: